تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تشييع جثمان الكاتبة فتحية العسال تصوير: محمد كمال
تم تشييع جنازة الكاتبة الكبيرة فتحية العسال، من مسجد الفاروق بالمعادي، الأحد، بحضور الدكتور محمد صابر عرب، وزير الثقافة، والفنان سامح الصريطي.
وتوفيت «العسال» بعد معاناة طويلة مع المرض، عن عمر ناهز 79 عامًا.
الكاتبة فتحية العسال، عضو مجلس إدارة اتحاد الكتاب ورئيس جمعية الكاتبات المصريات وأمين عام اتحاد النساء التقدمي، قامت بكتابة 57 مسلسلاً منها مسلسل رمانة الميزان وسيناريو مسلسل شمس منتصف الليل، وحبال من حرير، وبدر البدور، وهى والمستحيل، وحتى لا يختنق الحب، وحبنا الكبير، ولحظة اختيار، ولحظة صدق الحاصل على جائزة أفضل مسلسل مصري لعام 1975.
كما كتبت عشر مسرحيات وهى«المرجيحة والبسبور، البين بين، نساء بلا أقنعة، سجن النسا، ليلة الحنة، من غير كلام».
ولدت عام 1935، وتزوجت من الكاتب عبدالله الطوخي، وانفصلت عنه في فترة من حياتها.
وتأثرت بالكثير من الأحداث في نشأتها وساهمت في تكوين شخصيتها مثل حرمانها من التعليم، ورؤيتها لخيانة أبيها لأمها، بدأت الكتابة الأدبية في عام 1957 واهتمت بالقضايا الاجتماعية وقضايا المرأة بشكل خاص، تم اعتقالها ثلاث مرات بسبب كتاباتها عن قضايا المرأة.
وتم تكريمها في مهرجان المخرجة المسرحية عام 2009.
