أطلق شباب عراقيون أغنية «راب» لانتقاد الأوضاع في بلادهم خاصة بعد سيطرة «تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام»، «داعش»، وهاجمت الأغنية سياسات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وحكومته في التعامل مع الأزمات، وانتقدوا موت العراقيين بالعبوات الناسفة في كل مكان، والقصف الحكومي لمدينة الفلوجة ومقتل المئات، وتصريحات «المالكي» بأنه سيقضى على داعش في شهر واحد متهمين إياه بأنه «لاطش» أي مجنون.
وألقت الأغنية الضوء على تقسيم العراق بين الدول الإقليمية في المنطقة كإيران والسعودية سنة وشيعة.