وجه قراء بوابة «المصري اليوم»، الشكر للمستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، بعد انتهاء فترة ولايته.
أخبار متعلقة
وقال وليد عامر: «تحيا مصر، دايما مصر ولاده بالرجالة المحترمين الوطنيين الأوفياء لهذا الشعب العظيم».
وتسائل «سلطان مصر»: «ليه زودت مرتب رئيس الجمهورية قبل ما تمشى يا ريس، مين قال لك على الفكرة دي، وكتير من المصريين في عرض جنية سيدي».
وأضاف حنفي السيد: «أشكرك يا سيادة المستشار عدلي منصور، وأقدر قبولك منصب رئيس مصر في هذه الظروف الغير طبيعية، ربنا يحميك ويحفظك يا راجل يا طيب، الحمد لله، مصر فيها رجال مخلصين يعتمد عليهم وقت الشدائد ومنهم هذا الرجل».
وعن بكاء المستشار عدلي منصور في خطبته الأخيرة اليوم، قال حسام كامل: «سيادة الرئيس المصري الأصيل المستشار الجليل، أبكيت الشعب المصري، اليوم بصدق كلماتك، جعلت المصريين يفهمون معنى حب الوطن حديث القلب للقلب تحية لك، أعدت للمنصب وقاره وقدسيته نشكرك».
وعبر رامي سمير عن أمنيته بقوله: «أتمنى أن أراك من جديد رئيسا لمصر رئيسا منتخبا، وليس رئيسا انتقاليا، واعتقد أنك ستكون بمثابة صمام الأمان في العهد القادم».
وقال أحمد رفعت: «كلما تذكرت الاهانة والسخرية التي تعرضت لها في بداية فترة رئاستك من بعض المغرضين، وقابلتها بسعة صدر وبعد عن الصغائر كلما أحسست بعظمة أخلاقك وحكمتك، فإن كانت ثورة 30 يونيو قد أنقذت الوطن من الضياع و التفكك فهي أيضا أظهرت لنا أنه في مصر رجالا عظماء مثلك سنظل نتشرف بوطنيتهم، وأخلاقهم وحكمتهم».
ووجهت منيرة جلال الشكر لعدلي منصور، بقولها: «سيتوقف التاريخ قليلا عند هذا اليوم ليذكر للأجيال القادمة، أنه كان هناك رئيسا لمصر ذهب إلى صندوق الانتخابات، ليختار رئيسا أخر لمصر، ويتمنى له التوفيق في نفس الوقت، سيذكر أنه كان لمصر رئيسا وضع شعبه في اختيار صعب بين وجوده في السلطة، والإرهاب والقتل».
وقالت بسمة طلعت: «كلمه شكرا مش كفاية على حضرتك».
«سيادة الرئيس، سيذكرك التاريخ بأنك أول رئيس مصري يخرج من الحكم إلى منزله»، هكذا وجهت «ضحى أبو العلا» رسالته للمستشار عدلي منصور، مضيفة: «سيذكرك التاريخ بأنك أول رئيس مصري ينتخب الرئيس القادمة بعده ... ألف شكر».
فيما انتقد عدد قليل من قراء «بوابة المصري اليوم» المستشار عدلي منصور، وقال أحمد سامي: «نشكرك على إراقة دم المصريين، نشكرك على سماحك لإثيوبيا تكملة بناء سد النهضة، ونشكرك على بدء رفع الدعم عن الفقراء في عهدك، ونشكرك على السماح بعودة فساد الداخلية، كما نشكر الإخوان الفاشلون، فتحية من قلوبنا لكل الفاشلين».
