بدأت دولة قطر تنفيذ بنود اتفاقية الرياض التي أبرمتها مع دول الإمارات والسعودية والبحرين، بطرد قيادات جماعة الإخوان المسلمين وما يسمى بـ«التحالف الوطني لدعم الشرعية»، من أراضيها.
وتنشر «المصري اليوم» أسماء أبرز القيادات الهاربة إلى قطر منذ فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة في 15 أغسطس.
محمود حسين، أمين عام جماعة الإخوان المسلمين
الدكتور جمال حشمت، عضو مجلس شورى جماعة الإخوان المسلمين، والذي ينتقل بين قطر وتركيا
طارق الزمر، رئيس حزب البناء والتنمية، والقيادي بالجماعة الإسلامية، والمطلوب القبض عليه على خلفية أحداث كرداسة وفض اعتصامي رابعة والنهضة
مقيم في قطر، ومقدم برنامج على «الجزيرة»
محمد عبد المقصود، الداعية الإسلامي، اختفى منذ أحداث فض اعتصامي رابعة والنهضة، وظل هاربًا إلى أن انتقل إلى تركيا ثم إلى قطر منذ عدة أشهر، وتستضيفه «الجزيرة مباشر مصر» بشكل دوري في برنامج «سياسة ودين».
إيهاب شيحة، رئيس حزب الأصالة السلفي، مقيم في قطر، من قبل فض الاعتصامين، ولم يعد من وقتها، لوضعه على قوائم الانتظار والترقب.
باسم خفاجي، موالي لجماعة الإخوان المسلمين، ورجل أعمال، ومقيم بين قطر وتركيا، ومالك لقناة «الشرق» الموالية لأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي
عاصم عبد الماجد، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، مطلوب على ذمة أحداث كرداسة، وظهر في قطر بعد أشهر من فض اعتصامي رابعة والنهضة وتطهير وزارة الداخلية لكرداسة من الإرهابيين.
جمال عبد الستار، وكيل وزارة الأوقاف سابقًا، والقيادي بجماعة الإخوان المسلمين، والهارب إلى قطر.
الدكتور محمد محسوب، وزير الدولة لشؤون مجلسي الشعب والشورى الأسبق، ونائب رئيس حزب الوسط، تم طرده من الجامعة لتغيبه بدون عذر، ومقيم في قطر، وضيف دائم على برنامج «شاهد على الثورة» على قناة «الجزيرة مباشر مصر».
علي خفاجي، أمين شباب حزب الحرية والعدالة، وخرج من مصر بطريقة عادية، بحسب قوله، ومقيم بقطر من بعد فض الاعتصامين.