دعت وزيرة العدل ورئيسة الطاقم الإسرائيلي المفاوض، تسيبي ليفني، الأحد، إلى «ترقب وانتظار»تشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة وتحديد القرارات بناء على ما سيحدث حتى ذلك الحين.
وأعلنت «ليفني» أنها ترفض مصطلح «إطلاق رصاصة الرحمة على عملية السلام» الذي استخدمته مصادر سياسية إسرائيلية لوصف خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمام المجلس المركزي الفلسطيني بعد تمسكه باتفاق المصالحة الفلسطيني.
وأوضحت قائلة :«أنا لا أحب فعلا هذا المصطلح، ولن أشارك في مراسم دفن العملية السياسية».