أعرب الأزهر الشريف، الثلاثاء، عن قلقه الشديد تجاه ما تمارسه سلطات ميانمار من اضطهاد المواطنين المسلمين (الروهينجا) وانتهاك حقوقهم، و«هو أمر يتعارض مع مبادئ حقوق الإنسان والمواثيق الدولية»، حسبما ورد في بيان شيخ الأزهر.
وطالب الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، في بيانه الذي أصدره، الثلاثاء، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته وحماية المواطنين المسلمين بميانمار من أعمال العنف التي يتخللها إحراق منازلهم واحتجاز نسائهم.