قال الدكتور عبد العاطي النوبي، رئيس الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية، رئيس النادي الدولي لسفراء السلام، إن يد الفتنة تعبث بمصر من جنوبها إلى شمالها، وأن أحداث فتنة أسوان، لم يهدأ لهيبها حتى طالعتنا فتنة جديدة تطل برأسها في مدينة الخصوص التابعة لمحافظة القليوبية، بين عائلتين من المسلمين والمسيحيين.
وأضاف:«هذه الألاعيب يسعى منفذوها إلى إدخال مصر، النفق المظلم، وقوات الأمن تدفع أعمارها وتقدم خيرة شبابها ثمنا لحماية الشعب، الذي خرج يفوضها في محاربة الإرهاب».