x

بالصور.. معركة شرسة بين جيش من أفراس النهر ومئات التماسيح في نهر زامبيا

الأربعاء 16-04-2014 20:42 | كتب: اخبار |
  • التماسيح تفترس أفراس النهر بأحد أنهار زامبيا تصوير: other

  • التماسيح تفترس أفراس النهر بأحد أنهار زامبيا تصوير: other

  • التماسيح تفترس أفراس النهر بأحد أنهار زامبيا تصوير: other

  • التماسيح تفترس أفراس النهر بأحد أنهار زامبيا تصوير: other

  • التماسيح تفترس أفراس النهر بأحد أنهار زامبيا تصوير: other

  • التماسيح تفترس أفراس النهر بأحد أنهار زامبيا تصوير: other

  • التماسيح تفترس أفراس النهر بأحد أنهار زامبيا تصوير: other

  • التماسيح تفترس أفراس النهر بأحد أنهار زامبيا تصوير: other

  • التماسيح تفترس أفراس النهر بأحد أنهار زامبيا تصوير: other


«عندما تذهب قبيلتان إلى الحرب.. فتكون لحظات لا تصدق» بهذه الجملة وصفت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية معركة دارت بين جيش من أفراس النهر ومئات التماسيح في ملحمة وسط نهر زامبيا.

وعرضت الصحيفة مجموعة من الصور لمعركة بين أفراس النهر، الذين وصفتهم الصحيفة بأكثر الكائنات جبنًا في المعارك والمواجهات في الممرات المائية بأفريقيا.

لكن يبدو أن قطيع أفراس النهر كان في حالة مزاجية للقتال، عندما بدأ جيش من التماسيح في الهجوم عليهم بشكل مفاجئ.

وشهد مصور الحياة البرية، مارك مول، التراجع المخزي للتماسيح الجياع التي هاجمت أحد أفراس النهر، ومزقته إربا في نهر في الحديقة الوطنية بجنوب وانجوا بزامبيا.

وبينما رقدت الضحية المقتولة على ضفاف النهر الموحلة، محاطة بالزواحف المخيفة، قرر بقية القطيع تركها ليفروا هاربين، لأنه كان من الجنون وقتها البقاء والقتال.

وقال «مول»: «بينما بدأت أفراس النهر في الركوض، نزل أكثر من 100 تمساح ورائهم في النهر لافتراسهم، وعندما لم يستطيعوا إمساكهم تراجعوا والتفوا حول الضحية الميتة لالتهامها».

وأضاف «مول»: «بالنسبة لي الأكثر إثارة هو اكتشاف أن التماسيح هى الحيوانات الوحيدة التي تشعر بالقلق والخوف من الهيليكوبتر أو من أى شراعية تحلق في السماء».

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية