x

20 عامًا على الإبادة الجماعية في رواندا (ملف تفاعلي)

الثلاثاء 08-04-2014 12:28 | كتب: أحمد عبد الفتاح |
  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات

  • احياء ذكري الابادة في رواندا تصوير: وكالات


يحيي العالم يوم 6 أبريل من كل عام ذكرى اندلاع أفظع جرائم الإبادة الجماعية في تاريخ البشرية وهي جريمة الإبادة الجماعية التي وقعت في رواندا لقبائل التوتسي على يد قبائل الهوتو في العام 1994، وهذا العام يحيي العالم الذكرى الـ20 لتلك المأساة التي راح ضحيتها قرابة 800 ألف شخص خلال 100 يوم هي مدة المذبحة.

ورواندا بلد يقع في شرق أفريقيا، حيث تخرج منه منابع النيل، وتوضح الخريطة التفاعلية التالية أهم المعلومات عن هذا البلد.

100 يوم هي المدة التي استغرقتها المذبحة إلا أن خلفياتها التاريخية تعود إلى أبعد من ذلك بكثير، حيث حكم الأسرة الملكية المنتمية لقبيلة التوتسي (15% من عدد السكان) أغلبية السكان الهوتو (85% من عدد السكان).

التسلسل الزمني التالي يوضح الخلفية التاريخية وأحداث الإبادة الجماعية

كان لعمليات الإبادة الجماعية في رواندا أثر مباشر في حدوث حالة من الاضطراب داخل جمهورية الكونغو استمرت لما يقرب من عقدين، وأدت إلى مقتل خمسة ملايين شخص.

بل إن قوات الحكومة الرواندية، التي كانت تديرها الجبهة الوطنية حينذاك، غزت أراضي جارتها الكونغو مرتين، متهمة إياها بأنها تسمح لميليشيات الهوتو بالقيام بعمليات على أراضيها.

كما عملت رواندا على تسليح أفراد التوتسي المحليين من الكونغو، فيما شكل السكان المحليون أيضا مجموعات دفاعية للتصدي لتلك الهجمات، وكان المدنيون من تلك المناطق الشرقية هم من دفعوا الثمن.

حاليا يحكم رواندا بول كاغامي، زعيم الجبهة الوطنية الرواندية، ويلقى ترحيبا واسعا في البلاد حاليا نظرا للإنجازات الاقتصادية السريعة التي قام بها في دولته الصغيرة.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية