لاجئ له أوطان.. هكذا لخص الشاعر الفلسطينى سامى القرينى تجربته فى ديوان صدر حديثاً، عبر خلاله عن أزمته فى البحث عن وطن، وهو ما قاله فى الإهداء الذى وجهه إلى أمه، قائلاً: «كل لاجئ بلا وطن، إلى كل من يشعر بالغربة فى وطنه، إلى أوطانى التى أحب وأعشق، إلى وطنى الأعظم والصدر الحنون.. أمى».
قدم للديوان الكاتب الصحفى مجدى الجلاد، وأهدى الإعلامى تامر أمين كلمة للشاعر الفلسطينى، أكد فيها أنه أحياناً يغار من القرينى الذى يملك بالفعل أكثر من وطن بفعل علاقاته وصداقاته.