قال وزير الأمن الداخلي المالي، الأحد، إن حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا مسؤولة عن قتل 31 من الطوارق في هجوم، الجمعة، قرب بلدة تامكوتات في شمال مالي.
وقال الجنرال سادة ساماكي، الذي زار موقع الهجوم، برفقة ضباط من الجيش المالي للتليفزيون الوطني المالي، إن هذه الجريمة وقعت الجمعة، على بعد نحو 12 كيلومترا خارج تامكوتات.
وأضاف أن «المسافرين على متن مركبتين تعرضوا لكمين نصبه إرهابيو حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا».