قال الدكتور ناجح إبراهيم، القيادي السابق بالجماعة الإسلامية، إن قرار المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية، بإجراء الانتخابات الرئاسية أولا لم يكن مفاجأة؛ لأنه يعبر عن رؤية المواطنين الذين يرون إجراء الرئاسة أولا من أجل الاستقرار، لأن الشعب في وجدانه أن وجود الرئيس يؤدي إلى الاستقرار.
ووصف «إبراهيم» القرار بالطبيعي، مضيفًا في تصريحات لـ«المصري اليوم» أن وجود المسؤول سيؤدي إلى المصالحة؛ لكونه سيسعى إلى الاستقرار وتحقيق المصالحة الوطنية.