هاجم وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، الأربعاء، في كلمته في مؤتمر «جنيف 2»، مجموعة «أصدقاء سوريا»، قائلًا إن «من يتحدثون عن التغيير في سوريا لا يملكون تحقيقه».
وقال إنه «تحت مسمى الثورة السورية، تُغتصب النساء، ويُقتل الأطفال، وينزح مئات الآلاف خارج سوريا دون مأوى».
وتابع أن «الثورة التي يتحدثون عنها تؤدي إلى مقتل المدنيين وتفجير الشوارع والمؤسسات، وحرق الكتب والمكتبات، وكل ذلك تحت تحت مسمى الثورة».