إحدى القرى بجواتيمالا تغرقها الأمطار، أمريكا الوسطى، 19 أكتوبر 2011. أعلن الفارو كولوم، رئيس جواتيمالا، أن بلاده تعيش كارثة طبيعية بعد ان ضربتها موجة من الأمطار الغزيرة التي أدت لانهيار عدد من القرى فضلا عن 28 قتيلاً وإصابة أكثر من 100،000
تصوير :
أ.ف.ب
قتل زعيم بارز من السكان الأصليين في جواتيمالا بالرصاص، الخميس، على أيدي مجهولين.
وتم قتل خوان دي ليون فيلاسكيز، في منطقة سولولا، حسبما أفادت إذاعة «إميسوراس يونيداس»، نقلًا عن الشرطة.
وكان القائد السابق لإحدى الجماعات المتمردة قد تولى قيادة مشروعات اجتماعية في المنطقة.
وكتبت أخت «فيلاسكيز»، الناشطة الحقوقية، روزالينا تويوك، على «فيس بوك»: «توفي أخي بعدما تعرض لهجوم على حين غرة».
كانت جمعية السكان الأصليين في جواتيمالا اشتكت، الاثنين الماضي، من أن السكان الأصليين في الدولة الواقعة بأمريكا الوسطى مازالوا يعانون من العنصرية والإقصاء الاجتماعي.
وبحسب التقديرات الرسمية، ينتمي 42% من سكان جواتيمالا، البالغ تعدادهم 15 مليون نسمة، إلى جماعة من السكان الأصليين.
