أضرم مئات المحتجين النار قرب القصر الملكي، بلندن، وأغلقوا ميدان البرلمان؛ احتجاجًا على إجراءات التقشف والفساد ومراقبة الحكومة.
وتصدت الشرطة للمحتجين الذين كان معظمهم يرتدون أقنعة، باستخدام أدوات مكافحة الشغب.
وكان من المتوقع أن تنظم حركة «أنونيموس» احتجاجات عبر العالم، حيث سجلت أحداثا مماثلة في اليابان وأستراليا ونيوزيلندا.