منذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011 ومسلسل قتل المتظاهرين مستمر، تختلف الأعداد والأسماء، لكن الجميع يتفق على هتاف واحد «إسقاط النظام».
ضحايا جمعة الغضب وموقعة الجمل فى عهد مبارك، لحق بهم ضحايا مجلس الوزراء ومحمد محمود وبورسعيد فى ظل حكم المجلس العسكرى، وبعد أن فتح محمد مرسى صدره للثوار فى ميدان التحرير، تسبب فور جلوسه على عرش الاتحادية فى مذبحة الاتحادية التى راح ضحيتها 11 من أبناء الوطن، إضافة إلى شهداء أحمد محمود الثالثة.
شهداء نظام مبارك «يحاكم بسببها»
سقط العشرات من الشهداء خلال أحداث الثورة على يد قوات الشرطة وسط تقديرات رسمية أولية بأن عددهم يصل إلى 365 شهيداً حتى فبراير 2011، بينما رجحت مصادر حقوقية أعدادهم بـ50. وفى الرابع من إبريل من العام نفسه صرح مصدر مسؤول بوزارة الصحة بأن أعداد الوفيات فى جميع المستشفيات ومديريات الصحة التابعة لوزارة الصحة فى الأحداث وصلت إلى 384 شخصاً، ووصلت أعداد المصابين إلى 6467 شخصاً، لافتاً إلى أن مكاتب الصحة أرسلت بياناً آخر يفيد بأن عدد المتوفين أثناء الأحداث فى جميع مستشفيات مصر بلغ 840 شخصاً.
جمعة الغضب:
مقتل عشرات المتظاهرين بأعداد وصلت فى بعض التقديرات الحقوقية إلى ألف قتيل.
شهداء المجلس العسكري
أحداث ماسبيرو:
وقوع 24 قتيلا من الأقباط فى أحداث ماسبيرو عقب الثورة
أحداث مجلس الوزراء:
أحداث محمد محمود الأولى:
مقتل 42 شهيدا وإصابة المئات.
أحداث استاد بور سعيد:
سقوط 72 شابا وطفلا من شباب الألتراس فى استاد بورسعيد
أحداث محمد محمود الثانية:
وقوع 11 شهيداً أمام وزارة الداخلية
شهداء فى عهد مرسى
أحداث محمد محمود الثالثة :وقوع ثلاثة قتلى بينهم جابر صلاح (جيكا)
أحداث الاتحادية :
اشتباك السويس فى الذكرى الثانية للثورة :
مقتل 10 أشخاص و 75 إصابة بينهم جندى أمن مركزى
الأحداث التى تلت محاكمة قضية بورسعيد :
سقوط 43 شهيدا من مدن القناة بخلاف المصابين
الأحداث التى تلت الاتحادية :
وفاة 8 فيما بين الاتحادية والتحرير بينهم محمد الجندى