بدأت نيابة الوايلي، برئاسة وليد البيلي، التحقيق في الأحداث التي وقعت أمام الكاتدرائية المرقسية بالعباسية بين الأقباط ومجهولين، أثناء تشييع جثامين الأقباط الأربعة الذين قُتلوا في اشتباكات الخصوص.
وانتقلت النيابة العامة إلى الكاتدرائية وتمت معاينة المبنى من الداخل والخارج، وتبين وجود كميات كبيرة من الطوب داخل الكاتدرائية، ولم تجد النيابة أي حرائق بداخل المبنى، وطلبت تحريات المباحث حول الأحداث والمتسببين فيها.