قال محققون يعملون في مجال حقوق الإنسان تابعون للأمم المتحدة، الإثنين، إن هناك تقارير تفيد بأن الحكومة السورية تستخدم ميليشيات محلية تعرف باللجان الشعبية، لارتكاب جرائم قتل جماعي في بعض الأوقات تكون ذات طبيعة طائفية.
أخبار متعلقة
قوات «الأسد» و«الشبيحة» تقتل 27 مدنيًا داخل بيوتهم وفي الشوارع شمال سوريا
يوميات سوري تحت الحصار: رسائل «الرجل البخاخ» أقوى من رصاص الشبيحة
الطريق إلى دمشق (2): المراقبون العرب بين حصار الأمن واعتداء الشبيحة
الشارع السياسي في سوريا: الشبيحة يرفعون أعلام روسيا والمحتجون يحرقونها
مقتل 67 مدنيًا في «حمص» بصواريخ «الأسد» ورصاص «الشبيحة»
يوميات سوري تحت الحصار.. الحافلات تختفي من المحطات وتتفرغ لنقل الشبيحة
كتيبة من الجيش السوري الحر تتبنى قتل 80 من قوات «الأسد» و«الشبيحة»
وقالت لجنة التحقيق في سوريا التابعة للأمم المتحدة، والتي يرأسها البرازيلي باولو بينييرو في أحدث تقاريرها لمجلس حقوق الإنسان، التابع للأمم المتحدة في العاصمة السويسرية، جنيف: «في اتجاه مزعج وخطير اتخذ القتل الجماعي، الذي يزعم أن اللجان الشعبية ترتكبه، منحى طائفيًا في بعض الأوقات».
