x

«بيزنس مان» المرحلة: أبحث عن «شريك شرعي»

تصوير : حافظ دياب

رجال الأعمال يهرولون للانضمام إلى جمعية «ابدأ».. و«الإخوان» أصبحت بديلاً عن الحزب الوطنى

محمد أبو العينين «رأس المال جبان» يحتاج دائماً إلى ظهير سياسى لحمايته، ومن هذا المنطلق فإن رجل الأعمال دائماً ما يسعى لخلق روابط مع السلطة، بغض النظر عن أيديولوجياتها، ومع تغير كراسى السلطة تتزحزح الأقدام فى البيزنس خارج وداخل بقعة الضوء..المزيد...

 

 

 

إبراهيم كامل.. خسر «الوريث» وكسب الرئيس(بروفايل) إبراهيم كامل

كانوا يلقبونه بالرجل الغامض فى النظام السابق، وفيما يبدو أنه سيحمل لقباً آخر فى النظام الجديد.. واسمه فى بطاقته الشخصية إبراهيم أبوالعيون أحمد كامل، ولد بالقاهرة 13 يونيو 1941 وكان عضواً بلجنة السياسات، بالحزب الوطنى المنحل، قبل اندلاع ثورة 25 يناير..المزيد...

 

 

حسن مالك.. الذراع «الاقتصادية» للرئيس(بروفايل) حسن مالك

قبل سنوات نشرت صفحة «الحرية لحسن مالك» عبر أحد مقاطع الفيديو، التى تتحدث عن «مالك» باعتباره الأمير فى سفره الأسير، مؤرخة لنشاطه وعلاقاته فى تركيا، ويروى الفيديو أنه يتم استقباله كأمير فى الخارج، بينما هو سجين ومعتقل فى بلده، وتحدث الفيديو عنه بأنه يستحق أن يكون وزيراً أو سفيراً..المزيد...

 

 

السياحة.. فى انتظار رصاصة الرحمةسياحة

خرجت السياحة من نادى العشرين الكبار ودخلت إلى النفق المظلم عقب الثورة، وما صاحبها من تداعيات بعضها متعلق بحالة الأمن وعدم الاستقرار السياسى، والبعض الآخر متعلق بتصريحات بعض رموز تيار الإسلام السياسى تقلل من شأن السياحة، وآثارت جدلاً بين منظمى الرحلات فى الخارج، وكانت آثارها سلبية على القطاع يدفع ثمن تراجعها مصريون بسطاء ومستثمرون كبار، هؤلاء البسطاء حالياً دون عمل وبعضهم لا يجد قوت يومه، ومستثمرون يسألون هل نبيع ما نملك من فنادق ومشروعات..المزيد...

جنيه «الغلابة» وموازنة «الحكومة» خاسران.. والشركات العالمية الرابح الأكبر

الجنية المصري جاءت ثورة 25 يناير لترفع سقف طموح المصريين إلى الحرية والعدالة الاجتماعية والعيش حياة كريمة، وأملاً فى حل المشاكل المزمنة. وخلال الثورة رفع الجميع شعاراً واحداً يختزل مطالب الجميع: «عيش حرية كرامة إنسانية» وكما هو معتاد فى الثورات فهناك محترفون يحققون المكاسب وآخرون يخسرون. يقول شريف دلاور، خبير اقتصادى، إن هناك 3 مراحل مر بها الرابحون، والخاسرون، بداية من الفترة التالية للثورة ثم المجلس العسكرى وأخيراً بعد الانتخابات الرئاسية. وأوضح «دلاور» أن أكبر الرابحين على مدى المراحل الثلاث كانوا من القطاع المتوسط غير المنظم، ولذا فإن سقوط رموز النظام السابق فى مجال الاستثمار والأعمال- سمح لمن لم يكن لديهم فرصة للعمل بالظهور وتحقيق أرباح، واعتبر أن استمرار توافر السلع فى الأسواق، بل الطفرة فى مرحلة البناء والعمران، خير دليل. موضحاً أنه لم يكن هناك تراجع فى المعروض فى الأسواق بالنسبة للمنتجات الغذائية، ما يؤكد استمرار حركة الإنتاج,..المزيد...

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية