عندما غزت الولايات المتحدة الأمريكية العراق استعانت بجماعة «البلاك ووتر» لتعمل فى العراق والبلاك ووتر «منظمة» مرتزقة تعمل لأجل المال فى شتى أنحاء العالم، وقد لجأت إليها الولايات المتحدة لأجل عدم الملاحقة القضائية، حيث تنفذ أعمالهم ببشاعة!
كما أن الحديث عن دولة فرسان مالطة «الورقية» التى ترجع جذورها لفرسان المعبد إبان الحروب الصليبية، وقد فتحت سفارة بـ«مصر» يستوجب وضع حد لخطايا العهد البائد المتواصلة حتى الآن، منها تلك السفارة «الغامضة» ونود أن تقتلع من مصر بالتزامن مع السفارة الإسرائيلية، لتلتقط مصر الشعبية أنفاسها وقد وجدت زمام الأمور تجبر مصر «الرسمية» على أفعال تنال من قدرها وثقلها، وقد أضحت مسيرة فى أمور كثيرة.
الحديث عن «القتل لحساب الغير» يفتح مجال ذكر ما حدث من القناصة المجهولين الذين قتلوا شهداء ثورة 25 يناير وقيل إنه لا يوجد قناصة فى الداخلية.. فياترى من قتل المتظاهرين وسط تأكيدات بأن رجال «البلاك ووتر» قد تمت الاستعانة بخدماتهم؟ وقد «آن» فتح هذا الملف «الشائك» ضمن ملفات كثيرة لم تفتح بعد لدواع لا يمكن تقبلها!!.. ملف «البلاك ووتر» لا يجرؤ أحد على فتحه، وقد راج تواجد هذه المنظمة فى الشرق الأوسط للقيام بأعمال الحراسة لشخصيات رسمية فضلاً عن كثير من العمليات القذرة!!
خطايا عهد حسنى مبارك أثرت على مصر كثيراً ومازالت، والأمر يتطلب كشف كل المستور وصولاً إلى اكتمال تطهير مصر!
مستشار قانونى ببنها