x

فأغشيناهم فهم لا يبصرون

الأربعاء 07-12-2011 08:00 |

التلظى بجمر الحقائق أفضل من التدثر بغيبوبة الأوهام، فلا يجب أن يتيه الرابح فخراً بعبقريته، ولا أن يحترق الخاسر بحسرة مجهوده وتضحياته، فكلاهما بسلة مهلكة!!

وليست هذه باللطمة أو الضربة الأولى للقدر، التى تصيب البلاد من أدناها لأقصاها، وإنما هى الثالثة، وهى كسابقتيها!! تندرج تحت الآية الكريمة «فأغشيناهم فهم لا يبصرون» صدق الله العظيم

 الإسكندرية

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية