x

على باب الوزير

الجمعة 04-11-2011 10:00 |

■ د.عمرو حلمى


وزير الصحة

أيمن أحمد إبراهيم عطية، المقيم فى 16 شارع الشيخ عبدالله أبوقفص، المتفرع من شارع الصحة، المطرية، القاهرة. رزقه الله طفلتين فى عمر الزهور وهما، شاهندا وعمرها 10 سنوات، وشهد وعمرها 7 سنوات. كان يحلم بأن يراهما فى أحسن صورة وأفضل حال، لكنها إرادة الله، ورغم ذلك لم ينل منه اليأس، وما زال واثقا فى رحمة الله، لكنه يحتاج مساعدتكم حتى لا تتدهور حالتيهما. فهما مصابتان بمرض «pku» «فينيل كيتونيوريا»، وهو مرض يؤدى إلى التأخر العقلى إذا لم يتناول المريض علاجاً خاصاً فى صورة لبن «فينيل فرى» بواقع عدد 8 علب شهريا مع اتباع نظام غذائى خاص، وتحاليل خاصة، لكن رغم أخذهما هذا العلاج، فإنه تبين بطء تقدم حالة الطفلتين، وظهور تشنجات لا تستجيب للعلاج بسهولة، وبعمل التحاليل اللازمة لهما تبين إصابتهما بنوع نادر من الـ«PKU» وتحتاجان لعلاج آخر، وهو أقراص «تيتراهيدروبيوبترين» بواقع عدد 7 علب شهريا، ثمن العلبة الواحدة ألف جنيه، وفقا لتقرير مستشفى جامعة عين شمس، والعباسية. والحمد لله بدأت حالتهما فى الاستجابة لذلك العلاج، لكن المشكلة فى عدم قدرة والدهما على مواصلة شرائه، فهو مهندس زراعى حر، وملأه الحرج من المساعدات التى يتلقاها. لذلك يناشدكم مساعدتكم، فأنتم أولى بهما.


■ السيد محمد عبدالله أبوزيد على، وعنوانه 10 شارع مسجد مجد الإسلام، المرج، القاهرة. عن مرضى الأورام التابعين للتأمين الصحى بمستشفى معهد ناصر، وهو أحدهم، يرجوكم التدخل لإنقاذهم! فبعد أن قرر الأطباء علاجهم بالإشعاع الذرى «الجامانيف»، وبعد انتظار ثلاثة أشهر، على حد قوله، فوجئوا بالإدارة تخبرهم بإيقاف العلاج، بحجة عدم موافقتها على قرار الوزارة تعديل أسعار العلاج، وهم ليس فى استطاعتهم سداد الفرق! توجهوا لرئاسة هيئة التأمين مستفسرين، فجاوبوهم بأنهم سوف يدرسون الموضوع، وتم إرسالهم إلى المركز الطبى العالمى، الذى رفض علاج أغلب الحالات لكبر حجم الأورام، لذلك يرجوكم التدخل رحمة بهم وإنقاذا لهم.


■ شعبان عبدالرحيم سيد صالح، المقيم بقرية القبابات، مركز أطفيح، محافظة الجيزة. أُصيبت شقيقته بكسور جراء تعرضها لحادث سيارة، بتاريخ 16/5/2011، ومعرضة لفقد بصرها، على حد قوله، حيث باعت كل ما تملك هى وزوجها من أجل العلاج، لذلك يرجوكم علاجها على نفقة الدولة رحمة بطفلتيها.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية