عبدالله غراب - وزير البترول
■ محمد بخيت، عن ورثة محمد عبدالواحد عبدالغنى، صاحب محطة بنزين الكائنة فى 23أ شارع كورنيش النيل، كفر العلو، حلوان، يشكو من سلسلة من التعنت والاضطهاد تمارسها الجمعية التعاونية للبترول ضد المحطة، بدءاً من رفضها زيادة قيمة إيجار المحطة أسوة بباقى المحطات المماثلة، ليس هذا فحسب، بل إنها لم تسدد الإيجار منذ عام 1984 على حد زعم الشاكى، مروراً بعدم عمل الإصلاحات والصيانة والتجديدات اللازمة للمحطة، وأخيراً عدم شحن المواد البترولية للمحطة، رغم توريد ثمن الشحنات مقدماً، أيضاً وفقاً لزعم الشاكى! فهل نطمع فى تدخلكم لاستيضاح الأمر وإعطاء كل ذى حق حقه؟
■ شحاتة عبدالمجيد محروس شحاتة، العامل سابقاً بوحدة التراخيص بمصنع القطامية لتعبئة البوتاجاز، يقول: «أنهيت خدمتى نتيجة إصابتى أثناء الخدمة بالعمل بنوبات صرعية، وفقدان للذاكرة بنسبة عجز جزئى مرضى مستديم بتاريخ 20/6/2008، ومع ذلك استمررت فى العمل بناء على طلب رؤسائى لمدة ثلاثة شهور أخرى، بواقع حضورى وانصرافى بكشوف العمل، وتقاضيت راتباً عن ذلك، ثم تم قطع راتب تلك الشهور الثلاثة من المكافأة النهائية بقيمة 4200 جنيه، وكنت حاصلاً على قرض بمعرفة الشركة من أحد البنوك، ويتبقى من مديونية القرض وقت إحالتى للمعاش مبلغ وقدره سبعة وعشرون ألفاً وأربعمائة وثمانية وأربعون جنيهاً قامت الشؤون المالية بالشركة بخصمها من المكافأة، على أن توردها للبنك بتاريخ 8/12/2008، واطمأننت لذلك معتبراً أن الموضوع انتهى حتى فوجئت برفع البنك جنحة ضدى يطالبنى فيها بسداد المبلغ!
وأصبحت مهدداً بالسجن بسبب دين سددته بتاريخ 8/12/2008 لكن جهة العمل الموقرة لم تقم بسداده للبنك، وأصبحت مطالباً بالدين وبفوائده علماً بأن الشركة أخطأت للمرة الثانية فى حقى، إذ لم تقم بإخطار البنك ببوليصة التأمين الخاصة بالقرض، حيث إنه لكل قرض بوليصة تأمين يقوم البنك بعملها أثناء الحصول على القرض ضد العجز المرضى أو الوفاة، وبالتالى بسبب خروجى من العمل (عجز مرضى) أكون أنا والشركة غير ملزمين بالسداد، لذلك أرجوكم مساعدتى فى استرداد هذا المبلغ الذى سددته من مكافأتى فأنا مريض وأحتاج إلى تكاليف علاج باهظة، كما أن أسرتى أولى به حتى منى».
■ حمادة عويس قرنى عويس، حاصل على الثانوية الأزهرية عام 2006 ومقيم بقرية الجملة مركز العياط، يرجوكم منحه أى فرصة عمل ينفق منه على نفسه وعلى إخوته، فهو يحاول منذ خمس سنوات الحصول على فرصة عمل لكن دون جدوى.