الأزهر والكنيسة من مؤسسات الدولة المصرية، المسلم والمسيحى مواطنون مصريون متساوون فى الحقوق والواجبات، والمؤسسات والمواطنون خاضعون لسلطة الدولة وسيادتها على أرضها.. ولا يوجد أحد فوق القانون، المساجد والكنائس وأى دور عبادة يجب أن تخضع للتفتيش الدورى والرقابة على ما يقال بداخلها من دروس وعظات، وذلك بهدف حمايتها من أى شائعات مغرضة
م. معمارى- القاهرة