ناشدت من قبل الثورة جميع المسؤولين الذى التقيت بهم من الحزن الحاكم المسمى الحزب الوطنى من خطر الفتنة الطائفية والذين اتفقوا جميعا على إنكار وجودها!..
حتى تبين بعد الثورة أن الحزب الحاكم وأتباعه هم خلف جميع أحداث الفتنة الطائفية!..
ولكن الثورة لم تقض بعد على أذناب النظام الفاسد الذين لم ولن يستسلموا إلا إذا طبق العدل بالقوة.. إننى أطالب بتطبيق القانون على كل خارج عن القانون سواء فى إمبابة أو من قطع أذن المواطن/ أيمن مترى أو من حرق كنيسة صول وغيرها.. نحن فى انتظار دولة القانون.. الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها.
محامٍ