x

على باب الوزير

الخميس 16-06-2011 08:00 |

أشرف حاتم (وزير الصحة )

■ الأطباء العاملون بالهيئة العامة للتأمين الصحى، والحاصلون على درجة الدكتوراة، متضررون من عدم معاملتهم بالقانون رقم 115 لسنة 1993، والقانون رقم 14 لسنة 2000، ويلتمسون إنشاء وظائف: استشارى، واستشارى مساعد، وزميل فى المستشفيات التابعة للتأمين الصحى ووزارة الصحة، أسوة بالمستشفيات الجامعية ومستشفيات جامعة الأزهر، التى يتم فيها تعيين الأطباء والصيادلة وإخصائى العلاج الطبيعى وإخصائيى التمريض من الحاصلين على درجة الدكتوراة أو ما يعادلها من إحدى الجامعات المصرية، وكذلك الحاصلون عليها من جامعة أخرى أو هيئة علمية، أو معهد علمى، داخل مصر أو خارجها، ويعتبرها المجلس الأعلى للجامعات معادلة لذلك.

■ محمد ممدوح محمد موسى، وعنوانه عمارات المكرمية، بجوار «السوق القديم»، دمنهور، البحيرة.. يستغيث بكم لعلاج أخته «مروة»، التى تزداد حالتها النفسية سوءا يوما بعد يوم. فهى تعرضت لحريق منزلى منذ خمس سنوات، أدى لتشوه أجزاء كثيرة من جسدها، وأُجريت لها عدة جراحات تجميل لكن دون جدوى، لذلك يرجو مساعدتكم لها بعلاجها كيفما يتراءى لكم.

■ حنان إبراهيم الزواوى، تعيش بقرية أريمون، مركز المحمودية، بمحافظة البحيرة.. فى ريعان شبابها «37 عاما» وتعانى من فشل كلوى، وتغسل ثلاث مرات أسبوعياً. والآن تطورت حالتها إلى ضرورة زرع كلى. وهى لا تملك شيئا، سوى معاش لا يتعدى 120 جنيها، وزوجها متوفى، وتعول أربعة أطفال. لذلك ترجوكم علاجها على نفقة الدولة، رحمةً بأطفالها، الذين لم يعد لهم سواها بعد وفاة أبيهم.

■ عمر قرنى عمارة، مقيم ببلوك رقم 29، أرض عزيز عزت، إمبابة، الجيزة.. يستغيث بكم لإنقاذ مستقبل ابنه «خالد» الطالب بالمرحلة الثانوية، فهو يعانى من تهتك فى الشبك البصرى للعين اليمنى، ويحتاج لإجراء جراحة عاجلة بتكلفة خمسة آلاف وسبعين جنيها. وهو عامل باليومية، ولا يملك من المبلغ أى شىء، ويخشى على ابنه من ضياع بصره، وهو شاب فى مقتبل العمر، وطالب متفوق، ويحلم باليوم الذى يتخرج فيه شابا نافعا لنفسه ولبلده.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية