■ رمضان على محروس على، من محافظة الفيوم، ويعمل حارساً نهارياً ببنك التنمية والائتمان الزراعى بالفيوم، يقيم حاليا- نظراً لمرض ابنه- فى بولاق أبوالعلا، بجوار مبنى الإذاعة والتليفزيون. يستغيث بكم لإنقاذ طفله «عبدالرحمن». عمره عامان، ويعانى من وجود بولينة فى الدم، وتجمع دموى على المخ، وموجود بمستشفى أبوالريش، لكن المشكلة أن فصيلة دمه «-O» ليست موجودة بالمستشفى، وحالته خطرة جدا، على حد وصف أبيه. ويحتاج لنقل دم حتى شهر أكتوبر، وهو موعد إجراء الجراحة له. ووالده لا يملك إلا راتبه، وكيس الدم الواحد تكلفته مائتى جنيه تقريبا، لأنها من الفصائل النادرة. وهو ابنه الوحيد، ولا يملك إلا العجز أمام مرضه.
■ طارق نورالدين محمود، وعنوانه، 13 شارع الشافعى، من شارع أحمد عبدالمحسن، الهرم، الجيزة. تعانى طفلته «بسملة» ذات العامين من عمرها، من ضعف حاد حسى بالسمع، وتحتاج لزراعة قوقعة. تكلفة تلك العملية على حد زعمه، 120 ألف جنيه، سيكفل التأمين الصحى مبلغ 45 ألف جنيه منهم، وهى لا تخضع للعلاج على نفقة الدولة. وهو موظف بسيط، حيث يعمل «ساعياً» بعقد مؤقت، ولا يملك أى مصدر رزق آخر لتدبير باقى تكلفة العملية. لذلك يناشدكم حل مشكلته، وعلاج طفلته.
■ عبدالفتاح الصحن، مدير تعليم سابق، وحاليا بالمعاش. ومقيم بشارع موافى، الجمرك بحرى، الإسكندرية. أجرى له التأمين الصحى، جراحة بالعمود الفقرى، نتج عنها عجز بقدمه اليمنى، وهو راض بالنتيجة، ولا يتهم أحداً بالتقصير، حيث قام الجميع بدوره وفقا للإمكانيات المتاحة له. لكنه كان يطمع فى علاجه بالخارج كما نصحه كل الأطباء الذى عرض عليهم حالته، وإن لم يكن، فيتم علاجه أيضا بالتأمين الصحى، أو بأى مستشفى خاضع لجهة سيادية، كما يطمع فى طلب آخر، وهو علاج حفيده. آثر إسلام الصحن، وهو طفل لم يتجاوز الخمسة أعوام من عمره، ويعانى من صعوبة، وتلعثم فى الكلام، وبعض الأمراض الجلدية من الحين للآخر. على نفقة الدولة.
