د. ماجد عثمان (وزير الاتصالات )
■ محمد السطوحى إبراهيم على، ويعمل مندوب أمن رابعاً بسنترال السنبلاوين بمحافظة الدقهلية. يلتمس منكم فتح التحقيق فيما تعرض له من ظلم، وسماع شكواه.
■ أنور عبدالفتاح أحمد بسيونى، وعنوانه 29 شارع هاشم المصرى، العمرانية الغربية، الجيزة. كان يعمل موظفا بالتليفونات «مساعد كاتب»، انقطع عن العمل، نتيجة مرضه خلال الفترة من عام 2004، حتى مارس عام 2005. وقدم ما يفيد ذلك، لكن التقرير الطبى الذى قدمه فُقد فى شؤون العاملين، هو والملف الخاص به، على حد زعمه. وتنيجة ذلك أن اسمه سقط من كشف الرواتب، وتم فصله من العمل، ولم يصرف أى شىء من مستحقاته حتى الآن. لذلك يلتمس عودته إلى عمله، وصرف مستحقاته.
د. سمير رضوان (وزير المالية )
■ محمد روبى على محمد، المقيم بالبارودية البحرية، شارع أحمد رزق، الفيوم. يلتمس موافقتكم على إعطائه بياناً بما يفيد بموقفه التأمينى من عدمه، وذلك لتقديمه لإحدى الجمعيات، بغرض الحصول على مساعدة.
■ العاملون بنظام التشغيل الذاتى بشركة المقاولات المصرية، يرجونكم تثبيتهم أسوة بزملائهم المعينين. فهم يؤدون عملهم مثلهم تماما، ويعملون نفس عدد ساعات العمل، لكنهم لا يشعرون هم وأسرهم بالأمان مثلهم. فهم لا مصدر للرزق لهم سوى عملهم هذا.
■ محسن محمد إسماعيل الشرابى، كان يعمل بشركة المخابز الكبرى، حتى تم فصله، وظل يعانى ١١ عاما لا من أجل عودته لعمله، بل من أجل الحصول على استمارة «6»، ليتمكن من إثبات مستحقاته، وفى الوقت نفسه يستطيع الالتحاق بأى عمل آخر. وبعد أن حصل عليها فوجئ بأن أساسى راتبه المسجل بالتأمينات هو ٦٥ جنيها، رغم أن أساسى راتبه ٣٠٠ جنيه، ومثبت هذا بالقضاء، على حد زعمه. فهل يُعقل أن يكون الأساسى ٣٠٠ جنيه منذ عام ١٩٩٤ ويُثبت بالتأمينات ٦٥ جنيها، ويظل ثابتا حتى عام ٢٠١٠؟ لذلك يرجوكم تسجيل راتبه المسجل بالقضاء، وإثبات المدة بالتأمينات حتى عام ٢٠١٠.
