أحمد سامح فريد ( وزير الصحة)
■ حسين محمد محمود النجار، من قرية ميت جابر، مركز بلبيس الشرقية. تسلم تعيينه بالوحدة المحلية بقرية البلاشون، بتاريخ 3/5/1975 من خلال مديرية الشؤون الصحية بالشرقية، وفى عام 1987، بقرار السيد المحافظ، تم نقل جميع الموظفين إلى مصرفهم المالى، فأصبح على قوة الإدارة الصحية ببلبيس منذ 16 يناير لهذا العام. وعندما طالب ببيان إجازاته، حصل عليه منذ بداية عام 1988، حتى 2009، وحينما طالب بالمدة القديمة منذ عام 1975 حتى 1987، فوجئ بعدم ثبوتها فى أى دفاتر. لذلك يلتمس مساعدته فى الحصول على رصيد إجازاته لتلك الفترة.
■ سمير عبدالحكيم المرسى، المقيم بالسيدة زينب. يعمل ترزيا، وأصيب بكسر شوكة كعب القدم اليسرى، ويعانى أيضا من آلام الانزلاق الغضروفى بالظهر والرقبة، وخشونة بالركبة. منذ عام 1999 وهو يدور على جميع المستشفيات الحكومية للعلاج لكن دون جدوى، اشتدت به الآلام وليس فى مقدوره العلاج بالمستشفيات الخاصة. لذلك يرجوكم علاجه.
■ محمد حسن على حسانين، وعنوانه 5 شارع نور الإسلام، عزبة خير الله، البساتين. يعرض عليكم مأساة طفلته «سما»، التى توفاها الله بتاريخ 27/12/2010، بسبب الإهمال الذى تعرضت له وبسبب طمع طبيب حول المهنة إلى تجارة، وفقا لما ذكره الشاكى فى شكواه. فطفلته لم يتعد عمرها 40 يوما، وكانت تعانى من التهاب رئوى، تم حجزها على إثره بمستشفى «أطفال مصر» بمركز جراحة القلب المفتوح، وبعد إجراء الفحوصات اللازمة تقرر تحويلها إلى مستشفى عين شمس الجامعى «الدمرداش»، وهناك أخبره الطبيب بأن طفلته ستموت خلال أسبوعين إن لم يتم إجراء جراحة عاجلة لها، وعليه تدبير مبلغ 20 ألف جنيه، ليجريها لها بمركز خاص يعمل به! هذا وفقا لادعاء الشاكى. فعاد بطفلته لمستشفى أطفال مصر مرة ثانية، لكن أخبره المسؤول هناك بأن علاج ابنته بمستشفى الدمرداش، فعاد وأخذ كارت انتظار برقم 2675، وازدادت حالة ابنته سوءاً، والكل يتنصل من مسؤوليتها، حتى أراحها الله مما تعانيه وتوفاها. وقام الشاكى بتحرير محضر إدارى بالواقعة برقم 9454 فى نفس يوم وفاتها بتاريخ 27/12/2011 إدارى السيدة زينب. ويرجوكم التحقيق فيما تعرضت له طفلته رحمها الله.
■ فاتن محمد عبدالمنصف عبدالعزيز، المقيمة فى 3 شارع السيد عبدالحافظ سليمان، الهرم، الجيزة. أجرت عملية شبكية وجسم زجاجى بالعين اليمنى بتاريخ 30/3/2009، سبقها حقن العين لتجنب حدوث أى نزيف، أثناء الجراحة. لكنها بعد خروجها من العملية شعرت بألم شديد فوق العينين، ورأت دم بالعينين، ازداد يوما بعد يوم، حتى أصبح نزيفا فوق وداخل العينين، على حد قولها. ذهبت للعديد من أطباء العيون، لكنهم أخبروها بعدم رؤيتهم للدم، فى حين أن الأشعة تثبت وتوضح وجود نزيف، أيضا على حد قولها. وهى منذ إجراء الجراحة، وحتى الآن تعانى آلاماً فوق احتمالها، ولم تعد تعلم أين تذهب ؟ لذلك ترجوكم حل مشكلتها، وإنقاذها من الآلام المستمرة التى تداهمها، وتصيبها بتشنجات.
■ منذ ست سنوات، وصبرى عيسوى عيد عيسوى، يعانى هو وأسرته المكونة من ستة أفراد، من مرض جلدى غريب ونادر، احتار الأطباء فى علاجه، ويعيش هو وأسرته على المسكنات التى تكلفه مبلغ 1320 جنيهاً شهرياً، وهو كل دخله الشهرى يتراوح مابين 150 و200 جنيه، ولا يتجاوز ذلك على حد قوله، الأمر الذى أوقعه تحت طائلة الديون، وأصبح مهدداً بالسجن. أما المرض على حد وصفه له، فهو حشرة تعيش تحت الجلد وتتكاثر بين مسام الجلد، وينتج عن ذلك انتشار الجروح والحبوب بجميع أجزاء أجسامهم، وسقوط الشعر. كل ما ينشده منكم عرضه هو وأسرته على لجنة طبية من أطباء الأمراض الجلدية، وأساتذة متخصصة فى علم الحشرات، لفحصهم وإيجاد العلاج لهم، وعلاجهم على نفقة الدولة.