x

من الموقع الإلكترونى

الخميس 20-01-2011 08:00 |

اعتراف متأخر للغنوشى

اهتم قراء «المصرى اليوم» بالخبر المنشور تحت عنوان («الغنوشى»: زوجة «بن على» كانت الحاكم الفعلى لـ«تونس»)، حيث علق عمر فوزى قائلاً: «الشعب التونسى ذو إرادة قوية والحادث الأخير خير دليل، بس اللى تم فى تونس ليس من الضرورى أن يكون نواة لحصول مثله فى البلدان الأخرى، وقال محمود الملاخ: «أين كان الغنوشى، وهو رئيس وزراء تونس، لما يطلع اليوم ويقول إن السيدة الأولى هى التى كانت تحكم تونس فعليًّا.. وكيف ارتضى على نفسه هذا.. لماذا لم يعترض على سياسات السيدة الأولى؟ وأكيد كان عندما يراها كان ينحنى لها، واليوم يتبرأ من أفعالها.

عشاء 80 مليون مصرى فى الصين

وحول الخبر المنشور تحت عنوان: «فاروق حسنى»: «كلنا بمن فينا مبارك، ضد التوريث.. والثورة التونسية لن تنتقل إلى مصر»، علق خالد المصرى قائلا: «يُحكى أنه لما زار مسؤول مصرى الصين، وأثناء جولته على المصانع ومشاهدة التنمية الاقتصادية فى الصين، كان المسؤول المصرى يشعر بالحرج ويردد أن مصر بها 80 مليون مواطن يعوقون التنمية.. فاختنق الرئيس الصينى من كثرة ترديد هذه المقولة، وردَّ عليه قائلاً: ابقى جيبهم يتعشُّوا معاك..

وخير الكلام ما قل ودل.. هل لكم فى الصين الديكتاتورية والهند الديمقراطية عبرة يا أولى الألباب؟ تحياتى للسيد الوزير!»، وقال أحمد على: «ما الجديد الذى أضافه السيد فاروق حسنى، فالشعب الحقيقى ضد التوريث بأى صورة من الصور، ماعدا طبعًا أعضاء الحزب الوطنى»، وقال القارئ عمرو الليثى: «من الطبيعى أن يكون فيه زيادة سكانية.. أمال الناس بتتجوز ليه؟ المشكلة هنا فى التكدس السكانى، وده كالعادة سببه سوء تخطيط حكومتنا الرشيدة، لأن المصريين بيعيشوا على 4% فقط من مساحة مصر».

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية