على الشعب المصرى أن يرى الأعداء أولاً، حتى يعى من هو المستفيد الوحيد من الوقيعة بين المسلمين والمسيحيين بمصر!! لذلك فبعد الكشف عن الجاسوس طارق بواسطة الأجهزة المصرية، تم الكشف عن خلية كاملة فى الوطن العربى تتجسس لحساب إسرائيل لسنوات، وقد سقطت باعترافات الجاسوس عن الشبكة فى الوطن العربى.. ومن الطبيعى أن يأتى رد إسرائيل على ذلك بأسلوب همجى حقير كالذى حدث بالإسكندرية!! من هنا نقول لإسرائيل: «مصر ستظل قوية بأبنائها وتاريخها وحضارتها الضاربة فى عمق التاريخ.. فموتوا بغيظكم»!!
مهندس