يا «عمرو» لم ورقك وقلمك وريشتك
بلاش حتى توصف متاعبك وعيشتك
عشان الحبايب فى «سيد قراره»
تعبها اللى قولته وهايقصوا ريشتك
■ ■ ■
خلاص لم ورقك مافيش داعى ترسم
تعالى معانا وفيفتى هانقسم
هاتاخد نصيبك وتدى حبيبك
وكل الحكاية هاتمضى وتبصم
■ ■ ■
خلاص لم ورقك وحط اللجام
بلاها المعارضة وكتر الكلام
خلاص انتهينا ومصر فى إيدينا
مسكنا لجامها وكله تمام
■ ■ ■
خلاص لم ورقك وجرنال سيادتك
وروح أى داهية وارسم براحتك
و«سيد قراره» هايسقيك مراره
ولو جبت سيرته هايقطع رقبتك