سامح فهمى - وزير البترول
■ أحمد كمال حامد رشوان، مقيم بمدينة العبور، قطعة 85، محلية 2، بشارع الشيخ متولى الشعراوى، يشكو لكم ما حدث من شركة غاز مصر، فرع مدينة العبور. فأثناء قيامها بأعمال حفر وإمداد مواسير الغاز الطبيعى للحى الثاني، صباح يوم 24/10/2010 حدث قطع لكابل الكهرباء الأرضى، وكذلك كابل التليفون الأرضي، عن منزله، الأمر الذى أدى إلى احتراق كل أجهزة منزله الكهربائية، وقام بتحرير محضر بذلك برقم 7335 إدارى مدينة العبور، وهو واثق من أن ذلك لن يرضيكم، ويرجوكم التدخل لمحاسبة المسؤول عما حدث له، وتعويضه عما لحق به من تلفيات.
■ محمد خضر محمد عبدالعاطى، من دنديط، مركز ميت غمر، بمحافظة الدقهلية. يرجوكم تعيينه بشركة «سيناء للخدمات البترولية»، فهو حاصل على بكالوريوس تجارة دفعة 2004، بتقدير عام جيد، وظروفه العائلية صعبة للغاية، وفقا لقوله، ولم يوفق فى الحصول على عمل حتى الآن.
■ عبدالعاطى صلاح عبدالعاطى، عن سكان العقار الكائن فى 12 ميدان ابن سنور، قسم الزيتون، يرجوكم توصيل الغاز الطبيعى للعقار المذكور، حيث أخذ السكان موافقة المحافظة، وتمت المعاينة، كما تم سداد الرسوم المطلوبة بقسيمة رقم 4948/9/2/2002، لكن للأسف قامت الشركة «غاز مصر» بتوصيل الغاز لقسم من العقار، الذى يتكون من أربعة أقسام وتجاهلت باقى الأقسام الثلاثة.
■ عبداللطيف رمضان محمد عبدالحميد، من أوسيم، بمحافظة 6 أكتوبر، حاصل على بكالوريوس تجارة شعبة تجارة 2003. يلتمس تعيينه محاسبا بأى شركة من شركات البترول، فهو يعمل بشكل متقطع، ولا يتمتع بدخل ثابت، ولديه أسرة تحلم باستقرار لقمة العيش.
■ مجدى عبدالعزيز حميدة، عن سكان شارع السويدي، بمدينة بدر الصناعية، شبرا الخيمة أول. يرجوكم حل مشكلتهم، فالسكان متأرجحون ما بين الوزارة ووزارة الكهرباء، ولا يدرون ماذا يفعلون، والموضوع يتلخص فى أن شركة غاز مصر عندما ذهبت لتوصيل الغاز بالشارع المذكور، وبعد أن قامت بأعمال الحفر، قامت بالردم مرة ثانية، لوجود كابل كهرباء بنفس المسار المحدد لمواسير الغاز. وألقت بالمسؤولية على شركة الكهرباء، فاتجهوا إليها فطلبت منهم خطابا موجها من شركة الغاز، فرجعوا للشركة، لكنها رفضت مخاطبة الوزارة، كما رفضت إعطاءهم خطابا بما حدث! ويبقى الحال على ما هو عليه.