x

من الموقع الإلكترونى

الأحد 21-11-2010 08:00 |

القراء يتساءلون: لماذا لم تتحدث لجنة الحريات الدينية الأمريكية عن غزة؟

استياء شديد أظهره قراء الموقع الإلكترونى لـ«المصرى اليوم» بشأن تصريحات ليوناردو ليو، رئيس لجنة الحريات الدينية الأمريكية، والتى اتهم خلالها الإعلام وأئمة المساجد بالتحريض على العنف الطائفى، فالقارئ «مجدى زغلول»، تعجب من هذه التصريحات قائلاً: «ولجنة الحريات دى ماراحتش إسرائيل، وشافت المهازل اللى بتتعمل فى الفلسطينيين؟!

أما القارئ «أحمد رفعت» فقال: «كم نسمع هذه الأيام عن الاستهداف والتحريض ضد الإخوة المسيحيين، ولا صحة لأى شىء من هذا، أنا مسلم ولى صداقة مع إخوة مسيحيين قوية، والعلاقة طيبة وزى الفل، نهنئ بعضنا فى الأعياد والمناسبات، كل اللى بيتقال من الخارج. فيما علق القارئ «أحمد الشافعى» قائلاً: «أنتم تكيلون بمكيالين. إسرائيل وأنتم وغباء الحكام العرب لأنهم مازالوا يثقون فيكم وهو سبب ما نحن فيه من بلاء وتعصب واحتقان بين المصريين مسلمين ومسيحيين. أنتم الذين تشجعون التيار الدينى، أنتم الذين أنشأتم القاعدة، لتستخدموهما ضد الروس. أنتم سبب معاناتنا مادياً واقتصادياً.

قارئ لـ«المأذونين»: عليكم بعدم تزويج أبناء الحزب الوطنى حتى تنالوا حقوقكم

حظى خبر «مأذونون» يعلنون مقاطعة الانتخابات البرلمانية والرئاسية، رداً على عدم تأسيس نقابة لهم حتى الآن، باهتمام عدد كبير من قراء الموقع الإلكترونى لـ«المصرى اليوم»، فالقارئ «عبدالسلام المليجى» قال: «أنا حزين من كثرة هؤلاء الذين يبحثون عن مصالحهم الفئوية، ولا يبحثون عن كيفية التخلص من هذا الحزب، الذى لا يبحث إلا عن مصلحة أفراد معدودين فى هذا البلد، ولا يبحث ولن يبحث عن مصلحتكم ومصلحتنا!».

أما القارئ «سامى عبدالسلام»، فقال: «إذا كانت المقاطعة لعدم تلبية الحكومة طلبكم، فإن المقاطعة هدية للحكومة.. فشاركوا يا من أنتم الأقرب فى معرفة الحلال والحرام.. ومثلما قيل (الساكت عن الحق شيطان أخرس)».

كذلك قال القارئ «النجار»: إذا كان هذا هو حال رجال الدين والقانون فى البلد، وحال الكثيرين من المغيبين، فعلى أكتاف من تقع المسؤولية الكبرى لانتشال هذا البلد من الضياع؟!، فيما قال القارئ «عادل النادى»، ساخراً: عليكم بالامتناع عن تزويج أعضاء الحزب الوطنى هم وأولادهم وأحفادهم. وإحضار شهادة تثبت أن راغب الزواج لا ينتمى إلى الحزب الوطنى. وهى وسيلة الضغط الوحيدة لكم لتأسيس نقابتكم.

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية