قراء «المصرى اليوم» يشيدون بمستر رمضان
أشاد قراء «المصرى اليوم» بـ«رمضان عبدالحافظ» - سائق الميكروباص الأمى الشهير بـ«مستر»، الذى قدم كتاباً حاول خلاله القضاء على فكرة العنوسة، وأفكاره البسيطة التى قدمها من مساعدة الشباب على مواجهة مشقات الحياة، فالقارئ «عاطف رمضان» قال: «تفكير بسيط وتعبير بسيط ولغة بسيطة لكنها تحمل فى طياتها آمال وأحلام الشباب من الجنسين»، أما القارئة شيرين فقالت: «الموضوع مهم بجد ومحتاجين يكون عندنا صندوق أفكار، كل اللى عنده فكرة تفيد البلد يودعها فى الصندوق، وتكون فيه لجنة بجد تقيّم الأفكار، ويكون فى نفس الوقت الحكومة عندها الإرادة السياسية القوية اللى تتبنى بيها بجد تلك الأفكار. أما القارئة «نور محمد» فقالت إنه رغم بساطه عم محمود وتعليمه المتوسط فكر بدافع حبه لمصر فى إيجاد حل لمشكلة العنوسة، وشغل تفكيره الموضوع لدرجة أنه فكر فى طرح الفكرة فى كتاب، وليس المهم هنا الأسلوب الذى كتب به أو حتى الأخطاء الإملائية، ولكن المهم فكرة حب مصر، لأن كلنا بنحب مصر، ومصر مليئة بالنوابغ اللى عندهم أفكار تحل كل المشاكل بإذن الله.
تصريحات «أورى بر يوسف».. شغل يهود
حظيت تصريحات البروفيسور اليهودى، الذى توقع انتصار مصر على إسرائيل فى أى حرب مقبلة، باهتمام عدد كبير من قراء «المصرى اليوم»، فالقارئ «خالد ناجى» قال: «لو كان النصر بالكلام ما انتصر أحد، ولكن النصر له أسبابه التى أمرنا الله أن نأخذ بها ثم التوكل على الله بعد ذلك، ولو أخذنا الغرور لهُزمنا شر هزيمة». أما القارئة أمانى هيكل فقالت ساخرة: «يا يهودى.. ده إحنا هنا فى مصر بنسمى الحركات دى شغل يهود.. طيب أما يهودى بنفسه بيشتغلنا تفتكر هنقول عليه إيه». فيما علق القارئ «عمرو عبده»: «هذا اعتراف من إسرائيل بهزيمة 73 اللى كانو بيشككونا فيها». بينما قال القارئ «محمد طنطاوى»: «الحقيقة أنه بالرغم من تباين الآراء فإنها تدل على شىء واحد أن شعب مصر واع، وشباب مصر قادر على فهم ورفع الراية فى المستقبل»، كذلك قال القارئ «صبرى عبدالعال»: «تعليقات قراء (المصرى اليوم) تشرح الصدر، فأغلبهم لم ينخدع بكلام هذا البروفيسير الصهيونى، مما يعنى أن نكون حذرين جداً فى كل ما يصدر عن الكيان الصهيونى، فلا نغتر بكلامهم المعسول الحاوى سماً خفياً، فالصهاينة مازالوا مستمرين فى احتلال الجولان السورية والضفة الغربية وغزة وجنوب لبنان، ومازالوا مستمرين فى نهب أراضى الإخوة الفلسطينيين، وتهويد القدس واغتيال قادتهم».