■ الفتنة الكبرى عندما تم تقسيم الشعب إلى حملة «تمرد» وأخرى «تجرد» وباقى الشعب فى حملة «تمزق»!
■ الفتنة الكبرى عندما قام أحد غلاة التطرف بوصف باقى الشعب بالكفر دون الإخوان والجماعات الإسلامية!
■ الفتنة الكبرى عندما نعى ما يدبر لنا من أعدائنا بالخارج والداخل!
■ الفتنة الكبرى عندما نتصادم مع القضاة وهم ضمير الأمة، ومع المثقفين وهم عقل الأمة، ومع الإعلاميين وهم لسان الأمة!
■ «الفتنة أشد من القتل» كما قال الله تعالى فى كتابه العزيز.. فربنا يستر على مصر مهد الحضارة، ومنبع العلم والنور!
ندعوه أن يحفظها من كل سوء.. آمين.
شركة المقاولون العرب