عجبت لمسؤول وقيادى فى الحزب الحاكم فقد أعصابه وأخذ يسب المعارضة الشريفة ورموزها ومن ضمن ما قال:
تلقيح جتت.. الحديث عن الترشيح للرئاسة فى وجود السيد الرئيس يبقى قلة أدب (الشخص الذى يقصده حائز على قلادة النيل وجائزة نوبل).. من حق البرادعى لما يموت أن تقام له جنازة عسكرية.. الدولة اللى تغير دستورها علشان شخص تبقى دولة هزؤ ونظامها السياسى هزؤ، ونسى أن الشعب كله يطالب بتصحيح الدستور.. وأخيرا أهمس إليه قائلا: يا سيدى حزبكم ونظامكم هما من قام بتغيير الدستور فى المادة 77 من الباب الخامس (مادة العوالم) لأجل شخص واحد.. فمن فضلك اسكت!!