أفاد مصدر حكومي بحكومة جان مارك إيرو، لوكالة الأنباء الفرنسية، الإثنين، أن حكومة بلاده ستضع في تصرف البرلمان الإثنين وثائق توضح مسؤولية نظام الرئيس السوري بشار الأسد في الهجوم الكيماوي المفترض في 21 أغسطس في ريف دمشق.
وقال المصدر إن الوثائق تتضمن «مجموعة من عناصر الأدلة من طبيعة مختلفة تسمح بالتعرف بشكل جيد إلى النظام على أنه المسؤول عن الهجوم الكيماوي»، فيما أوضح مصدر حكومي آخر أن الأمر يتعلق بـ«وثائق رفعت عنها السرية» وبعضها «قد ينشر علنا».