أعلن البنك المركزي، الإثنين، أن احتياطي النقد الأجنبي قفز 3.96 مليار دولار في يوليو، ليصل إلى 18.8 مليار دولار.
ويرجع ارتفاع الاحتياطيات إلى وصول 5 مليارات دولار قدمتها دول خليجية لمصر بعد أن عزل الجيش محمد مرسي في الثالث من يوليو.
والاحتياطيات تحت ضغط منذ ثورة يناير عام 2011، التي أطاحت بالرئيس الأسبق مبارك، وتسببت في عزوف السياح والمستثمرين الأجانب، وهم مصدر رئيسي للعملة الصعبة في مصر.
يشار إلى أن رقم الاحتياطي الأجنبي لشهر يوليو هو أعلى مستوى للاحتياطيات الأجنبية منذ نوفمبر 2011.