رؤساء ورجال أعمال وجنرالات، وصلوا للسلطة بالصندوق أو الانقلابات العسكرية، وبعد زوال «سلطانهم»، أصبحوا متهمين بالسرقة وغسل الأموال.. من الكونغو إلى المكسيك، ومن نيجيريا إلى الفلبين وتشيلى فتحت الحكومات الجديدة ملف «الحكام اللصوص»، بعضهم نجح فى استرداد «ثروات الشعوب» بعد فترات تراوحت بين عامين و18 عاماً، وآخرون فشلوا، وأصبحت تجاربهم دروساً قاسية لغيرهم من الحكومات.
1ـ موبوتو سيسى سيكو
رئيس الكونغو (1965-1997)
التهمة: اختلاس 2 مليار دولار.
مدة المطالبة: عامان.
النتيجة: لم تعثر له على أرصدة.
2ـ الجنرال سانى أباشا
رئيس نيجيريا من (1993-1998)
التهمة: نهب 2 مليار دولار من البنك المركزى.
فترة المطالبة: 6 سنوات.
النتيجة: إعادة 290 مليون دولار للورثة.
3ـ فرناندو ماركوس
رئيس الفلبين من (1965-1986)
التهمة: اختلاس 5 مليارات دولار.
مدة المطالبة: 18 عاماً.
النتيجة: إعادة 683 مليون دولار للفلبين.
4ـ رجل أعمال مكسيكى مقرب من السلطة
التهمة:110 ملايين دولار أمريكى.
مدة المطالبة: 13 عاماً.
النتيجة: 74 مليون دولار تعود للمكسيك و36 مليونا للمتهم.
5ـ أوغستو بينوشيه
رئيس تشيلى (1973-1990)
التهمة: اختلاس 2 مليار دولار.
مدة المطالبة: عامان.
النتيجة: لم تعثر له على أرصدة.