x

«المصري اليوم».. 9 سنوات بين الناس (ملف خاص)

الخميس 06-06-2013 20:20 | كتب: اخبار |

الأستاذ هيكل يكتب رسالة إلى «المصري اليوم» وهي تدخل عامها العاشر: أضعنا فكرة الوطن أو هجرناها ولم نتفق على بديل

محمد حسنين هيكلعزيزى «ياسر»

إنك تفضلت بزيارتى، مساء أمس الأول، وذكرتنى أثناء جلسة مودة بيننا أن عيد الميلاد التاسع لـ«المصرى اليوم» يحل اليوم ولم أكن ناسياً، لأن هذه الصحيفة التى ترأس تحريرها الآن تظل واحدة من أبرز العلامات المستجدة على الصحافة المصرية فى السنوات الأخيرة الفوارة والجياشة الحافلة بالآمال العظام والمخاطر الكبار، وقد وجدتنى هذا الصباح - وعلى عجل - أجلس لكى أوجه إليك رسالة تهنئة مستحقة، راجياً منك مسبقاً أن تغفر ما قد يبين فيها من ظواهر العجلة، لأنى أريد لهذه التحية أن تصلك يوم العيد لا تتخلف عنه.. المزيد

صلاح دياب مؤسس «المصرى اليوم» يروى تجربة السنوات التسع: الذين توقعوا أن «أرمى الفوطة».. خسروا الرهان

المهندس «صلاح دياب» مؤسس «المصرى اليوم» يروى تجربة السنوات التسع
قبل 10 سنوات أسس المهندس صلاح دياب جريدة «المصرى اليوم»، بدعم وترحيب ومباركة من كامل توفيق دياب، وجاء تأسيس الصحيفة لأكثر من سبب، أولها إحياء وتجديد لمسيرة صحفية رائدة لواحد من الرواد فى تاريخ الصحافة المصرية هو توفيق دياب، الذى أسس أكثر من صحيفة بين عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضى، وكان أكثرها شهرة وبقاء جريدة «الجهاد»، وثانيها رغبة المهندس صلاح دياب فى أداء رسالة اجتماعية وخدمية ومعرفية من خلال صحيفة يومية مستقلة مختلفة.

 ومن المدهش أن دياب، طوال هذه السنوات، لم ينشر كلمة فيها، ولم تنشر عنه كلمة، ولم تنشر له إلا صورة واحدة، وحتى حين تعرض لهجمة شرسة من صحف قومية، فى عهد الرئيس السابق حسنى مبارك، لم يلجأ إلى منبره الخاص للرد على هذه الحملة، ولذلك فقد تردد فى الموافقة على إجراء أول حوار له على صفحات الجريدة.

فى بداية الجلسة قلت له إننى سأجرى معه الحوار وكأنه لصحيفة أخرى، وعليه أن يتحملنى..المزيد

هشام قاسم: «المصرى اليوم» هزت مصر وأوجدت لها مكاناً بين الصحف

هشام قاسم لـ «المصرى اليوم»
فى منزله المطل على مقر مجلس الوزراء، جلس هشام قاسم، العضو المنتدب الأسبق لـ«المصرى اليوم»، وأحد مؤسسيها، يتذكر مشواره فى بداية صدورها قبل 9 سنوات، وفترات الإحباط والخوف والاستقرار فى عمر الصحيفة، قبل أن يؤكد بعد 7 سنوات من استقالته من «المصرى اليوم» أنها مازالت صحيفته الأولى، باعتبارها-حسب وصفه- «قصة نجاح غريبة وغير مفهومة، هزت السوق المصرية»- بحسب تعبيره..المزيد

أنور الهوارى أول رئيس تحرير للصحيفة: أشتاق إليها.. ودموعى محبوسة فى محاجرها

أنور الهواري يتحدث للمصري اليوم«أشتاق إليها، ودموعى محبوسة فى محاجرها، داعيا لها أن تكون على القمة اليوم وغداً، النجاح مكتوب لها فى عنان السماء من يوم مولدها، وسوف يبقى رفيقا لها يقود خطاها على درب طويل، تحياتى لكل من فيها، الصغار والكبار».. بهذه الكلمات عبر أنور الهوارى، أول رئيس تحرير لـ «المصرى اليوم » الأسبق، عن مشاعره تجاه الجريدة وهى تدخل عامها العاشر. الهوارى الذى يعرفه المقربون له بأنه «ليس من هواة الذين يتحدثون عن أنفسهم كثيرا»، تحدث فى حوار لـ «المصرى اليوم» عن ذكريات حلم صحيفة تحقق بكسر جمود وتابوهات الصحافة، منذ تأميم المؤسسات الصحفية الكبرى عام 1960، وكشف عن إصداره صحيفة أسبوعية جديدة باسم «المقطم» خلال الفترة المقبلة.. المزيد

مجدى الجلاد: «المصرى اليوم» التجربة الأبرز فى الصحافة المصرية

مجدي الجلاد
«شقة صغيرة تحولت إلى الصحيفة رقم واحد بمصر»، هكذا لخص مجدى الجلاد، رئيس تحرير «المصرى اليوم» السابق، تجربته التى بدأها بعد رحيل أنور الهوارى عن رئاسة تحرير الجريدة عام 2005 وحتى تأسيسه جريدة «الوطن» قبل عام، واستمرت 7 سنوات. قال الجلاد فى حواره مع «المصرى اليوم»،إنه واجه خلال تلك السنوات صعوبات مالية وإدارية ومضايقات أمنية.. المزيد

قد يعجبك أيضا‎

قد يعجبك أيضا

النشرة البريدية