قال السفير سامح شكري وزير الخارجية، أن الحوار بين الرئيس السيسي والفرنسي ماكرون حول ملف حقوق الانسان كان في الحجم الذي يستحقه.
وأكد في لقاء ببرنامج «كلمة أخيرة» الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة «ON» أنه لا يوجد هناك رقعة كبيرة من الاختلاف بين مصر وفرنسا حول قضايا حقوق الإنسان.
وأكد أن أجهزة الدولة المصرية بإعتبارها هي المسؤولة عن الشعب المصري ومقدراته وتطوره دائمًا تهتم بهذه القضايا وتعمل جاهدة للارتقاء بحقوق الانسان على كافة الاصعدة سياسيًا وإقتصاديًا وثقافيًا حيث أن مؤسسات الدولة تستفيد من التعاون مع المنظمات الدولية في مجال حقوق الإنسان.