تقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن بأصوات المجمع الانتخابي حتى الآن على مناففسه الجمهوري الرئيس دونالد ترامب، حتى الآن.
أخبار متعلقة
وأظهرت المؤشرات بحسب مركز إديسون للأبحاث، وقناة فوكس نيوز الأمريكية، أن بايدن الفائز المتوقع في نيو جيرسي (14 صوتا بالمجمع الانتخابي)، وماريلاند (10 أصوات بالمجمع الانتخابي)، وديلاوير (3 أصوات بالمجمع الانتخابي)، وواشنطن (3 أصوات بالمجمع الانتخابي)، وفي فرجينيا (13 صوتا انتخابيا).
وفي فيرمونت (3 أصوات في المجمع الانتخابي)، وفي أوهايو (18 صوتا بالمجمع الانتخابي)، وفي نيويورك (29 صوتا انتخابيا)، وفي نيو مكسيكو (5 أصوات بالمجمع الانتخابي).
فيما أظهرت المؤشرات فوز ترامب في وست فرجينيا (5 أصوات في المجمع الانتخابي)، وأوكلاهوما (7 أصوات بالمجمع الانتخابي)، وفي تنيسي (11 صوتا انتخابيا)، وإنديانا (11 صوتا في المجمع الانتخابي)، وأركنسو (6 أصوات بالمجمع الانتخابي).
كما حصد ترامب أصوات ولاية كنتاكي (8 أصوات في المجمع الانتخابي)، و في وايومينج (3 أصوات بالمجمع الانتخابي)، وساوث داكوتا (3 أصوات بالمجمع الانتخابي)، وكونيتيكت (7 أصوات بالمجمع الانتخابي)، ونورث داكوتا (3 أصوات بالمجمع الانتخابي).
وأدلى ملايين الأمريكيين بأصواتهم، الثلاثاء، في مراكز الاقتراع بالمكتبات العامة والمدارس والساحات وسط جائحة كورونا.
وكانت الكمامات التي حرص كثير من الناخبين على وضعها والمتاجر التي غطت واجهاتها بألواح خشبية في بعض مراكز المدن بمثابة مؤشر واضح على قضيتين رئيسيتين رسمتا خطوط انتخابات 2020، إذ ما زال كوفيد-19 يجتاح مناطق من البلاد بعد صيف من الاحتجاجات التي شابها العنف أحيانا ضد وحشية الشرطة والعنصرية.
وفتح مكتب التحقيقات الاتحادي (إف.بي.أي) ومكتب المدعي العام في نيويورك تحقيقات في سلسلة من المكالمات الآلية المجهولة التي حثت الناس في عدة ولايات على البقاء في منازلهم.
وأمر قاض اتحادي هيئة البريد الأمريكية بإجراء تفتيش لبعض المرافق في مختلف أنحاء البلاد بحثا عن أي بطاقات اقتراع بالبريد لم يتم تسليمها وشحنها على الفور إلى مراكز الانتخابات ليتم فرزها.
ويتم اختيار الرئيس الأمريكي بنظام المجمع الانتخابي، الذي يبلغ عدد أصواته 538، ويحسم الفوز بحصد 270 صوتاً أو أكثر من أصوات المجمع.
وتحتسب الأصوات بقاعدة بقاعدة "الفائز يحصد الكل"، ويعني ذلك احتساب كل أصوات المجمع الانتخابي لأي ولاية يفوز فيها المرشح بأكبر نسبة من الأصوات.
