تحدّث فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، عن واقعة الرسوم المسيئة للرسول محمد في فرنسا.
وقال: «سارعنا لإدانة حادث قتل المدرس في باريس، لكن من المؤلم أن نرى الإساءة للإسلام والمسلمين في عالمنا اليوم، وأصبحت أداة لحشد الأصوات في الانتخاابات، هذه الرسوم المسيئة للنبي، هي عبث وتهريج وانفلات من كل قيود المسؤلية».
وأضاف: «نرفض وبقوة هذه البذاءات التي لا تُسئ للمسلمين، بقدر ما تُسئ لهؤلاء الذين يجهلون عظمة نبينا محمد».