اتهم رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، تركيا بتخريب اتفاق الهدنة في ناغورني كاراباخ من خلال دعوة أذربيجان إلى مواصلة القتال في الإقليم.
ووصف موقف تركيا من أزمة ناغورني كاراباخ بأنه مسعى لتعزيز نفوذها في منطقة جنوب القوقاز، معتبرا ان «أذربيجان ستواصل الأعمال العسكرية ما لم تغير تركيا موقفها من أزمة ناغورني كاراباخ».