قالت صحيفة «التايمز» البريطانية إن حجر رشيد يستحق وضعه فى متحف عالمى، لأنه ينتمى إلى العالم بأكمله وليس إلى مصر فقط، مضيفة أن الحجر لم يتم تهريبه من مصر ولكنه كان ضمن معاهدة قانونية بين الفرنسيين والبريطانيين فى ظل الحكم العثمانى لمصر. وأضافت الصحيفة، فى مقال رأى نشرته، أمس الأول، للكاتب بين ماسينتاير، أن حجر رشيد هو «شعار» للعالمية و«نتيجة» لحركة تعدد الثقافات التى حدثت فى القرن الثانى الميلادى، قائلة إن لفظ «رشيد» يعنى اكتشاف الأفكار ونشرها حول العالم.