أشاد رئيس حركة البناء الوطني الجزائري، المرشح الرئاسي السابق، عبدالقادر بن قرينة، بتصريحات الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، برفضه التطبيع مع إسرائيل وتأكيده أن الحل في القضية الفلسطينية اعتماد حدود عام 1967.
وأكد «قرينة» أن «الجزائر سلطة وشعبا تقف مع فلسطين وتدعم قضيتها العادلة وفاءا لمبادئ ثورة الأول من نوفمبر»، مضيفا أن «فلسطين هي قضية الأمة المركزية وحقها في الدفاع عن مقدساتها».
ودعا الشعب الفلسطيني إلى التمسك بحقوقه كلها وتوحيد جهوده وموقفه ضد محاولات تغيير الواقع التاريخي وتمرير الصفقات المشبوهة، كما جدد دعوته لكل القوى الوطنية الجزائرية للتعبير عن دعمها ومساندتها للشعب الفلسطيني بكل أنواع الدعم.