رحبت الأمم المتحدة، بنتائج الحوار الليبي بمدينة بوزنيقة المغربية، ودعت المجتمع الدولي إلى دعم المخرجات، التي أسفرت عن اتفاق شامل حول المعايير والآليات المتعلقة بتولي المناصب السيادية في المؤسسات الرقابية.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، وفق بيان السبت، إن المنظمة ترحب بكل مبادرة وجهود سياسية شاملة لدعم الحل السلمي للأزمة في ليبيا، مشيدة بالجهود الأخيرة التي بذلتها المملكة المغربية، بمشاركة وفدي من المجلس الأعلى للدولة ومجلس النواب.
وتابع: «نرحب بالمحادثات التي جرت في مونترو بسويسرا بين أصحاب المصلحة الليبيين الرئيسيين، معلنة استئناف الترتيبات اللازمة لاستئناف منتدى الحوار السياسي الليبي الشامل».