أكدت منظمة الصحة العالمية، على إن العاملين الصحيين والعاملين في المجال الإنساني في إقليم الشرق الأوسط يعملون في ظل ظروف من أصعب الظروف في العالم، حيث تعاني بلدان كثيرة من عدم الاستقرار السياسي، والصراعات العنيفة، والكوارث الطبيعية، والعديد من فاشيات الأمراض.
وقالت المنظمة، أن إقليم شرق المتوسط يضم 9% من سكان العالم، ولكن يعيش فيه 43% ممن يحتاجون إلى مساعدات إنسانية.
واضافت: في السنوات السابقة، كانت أعداد الهجمات التي تستهدف العاملين في الرعاية الصحية في إقليمنا من أكبر الأعداد على مستوى العالم.