قال الدكتور أحمد الليثي، عضو هيئة التدريس بجامعة المنيا، بحمد من الله تعالى، وبعدما خطف الموت وكورونا أباها، تعافت الطفلة إسراء عبدالهادي، من الوباء وتحولت نتيجتها إلى سلبية بفضل الله ثم طاقم الأطباء والتمريض بعزل ملوي.
وأضاف أن إدارة المستشفي احتفلوا بشفاء الطفلة وشراء فانوس رمضان لها، واحتفلوا معها بقدوم رمضان.
في سياق متصل، تم دفن جثمان ربة المنزل العجوز التي لفظت أنفاسها داخل مستشفى حجر ملوي بعد ٤ أيام من تلقي العلاج وذلك بمسقط رأسها بمركز سمالوط.